روى مسلم والبخاري عَنْ سهل بن سعد رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «لاَ يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الفِطْرَ».
وهذه سُنَّة جميلة من سنن الرحمة في الإسلام؛ قال تعالى: {مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ} [النساء: 147]، ففريضة الصيام من الفجر إلى المغرب فقط، والله يحب منك أن تلتزم بما فرضه عليك دون زيادة أو نقصان.
ومعنى أن الناس بخير ما عجَّلوا الفطر أنهم في المقام الأول ملتزمون بالسُّنَّة النبوية، كما أنهم رحماء بأنفسهم وأهلهم فلا يُرهقون أبدانهم بما لا فائدة منه، وتتحقَّق هذه السُنَّة الجميلة بشيء من التمر أو الماء بمجرَّد دخول وقت المغرب، ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].
وهذه سُنَّة جميلة من سنن الرحمة في الإسلام؛ قال تعالى: {مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ} [النساء: 147]، ففريضة الصيام من الفجر إلى المغرب فقط، والله يحب منك أن تلتزم بما فرضه عليك دون زيادة أو نقصان.
ومعنى أن الناس بخير ما عجَّلوا الفطر أنهم في المقام الأول ملتزمون بالسُّنَّة النبوية، كما أنهم رحماء بأنفسهم وأهلهم فلا يُرهقون أبدانهم بما لا فائدة منه، وتتحقَّق هذه السُنَّة الجميلة بشيء من التمر أو الماء بمجرَّد دخول وقت المغرب، ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].