ما أجمل أن تنتشر البسمة في المجتمع المسلم، وهي تُخَفِّف كثيرًا من الآلام التي يعيشها الناس في كل لحظة، وليس بالضرورة أن تكون خاليًا من الأزمات والمشاكل حتى تبتسم؛ بل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبتسم دومًا مع كون الأحزان كانت تلاحقه من موقف لآخر، وقد روى الترمذي وصحَّحه الألباني عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الحَارِثِ بْنِ جَزْءٍ رضي الله عنه، قَالَ: «مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَكْثَرَ تَبَسُّمًا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم».
وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه البسمة عملاً جليلاً تُؤجَر عليه، فقال -كما روى الترمذي وصحَّحه الألباني-: «تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ»،
ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].
وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه البسمة عملاً جليلاً تُؤجَر عليه، فقال -كما روى الترمذي وصحَّحه الألباني-: «تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ»،
ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].